• الصفحة الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • إقتصاد
  • رياضة
  • آراء
  • حوادث
  • انشطة ملكية
  • ثقافة وفن
  • صحة و جمال
  • موضة و مشاهير
  • Événement
  • العربية
  • Français
Facebook Twitter Instagram
الأكثر رواجا
  • نجيمة طاي طاي: “مغرب الحكايات” يعيد الاعتبار للكنز البشري بأزيد من 80 راويا
  • منيب: يجب على الدولة منح الأضاحي للفقراء لا للمسؤولين الكبار
  • بعد الانفصال عن شاكيرا.. أول صورة لـ بيكيه مع امرأة أخرى
  • 300 مليون درهم لتأهيل المساجد المغلقة..
  • دعم 14 مهرجانا وتظاهرة فنية بـ 6.170.000 درهم
  • بوريطة: تعاون المغرب والأمم المتحدة “قوي ومثمر” في مكافحة الإرهاب
  • ويستمر فارق الست نقاط بين الوداد و الرجاء
  • فوزي لقجع لولاية ثالثة على رأس جامعة كرة القدم
  • العربية
  • Français
Facebook Twitter Instagram
Al Hadath Tv
  • الصفحة الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • إقتصاد
  • رياضة
  • آراء
  • حوادث
  • انشطة ملكية
  • ثقافة وفن
  • خارج الحدود
  • صحة و جمال
  • موضة و مشاهير
  • Événement
Al Hadath Tv
You are at:Home»سياسة»هلال يبرز دور جلالة الملك في محاربة خطاب الكراهية
سياسة

هلال يبرز دور جلالة الملك في محاربة خطاب الكراهية

alhadat@infou12By alhadat@infou12يونيو 25, 2022لا توجد تعليقات5 دقائق للقراءة
Facebook WhatsApp Twitter Pinterest LinkedIn البريد الإلكتروني
مشاركة
Facebook WhatsApp Twitter LinkedIn Pinterest البريد الإلكتروني

أبرز الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة عمر هلال، يوم الجمعة 18 يونيو بنيويورك، الجهود ذات الطابع الشمولي و”العملي” التي يبذلها المغرب للتصدي لخطاب الكراهية تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

جاء ذلك في كلمة لهلال ألقاها في لقاء رفيع المستوى تم تنظيمه بشراكة بين التمثيلية الدائمة للمغرب لدى الأمم المتحدة ومكتب الأمم المتحدة لمنع الإبادة الجماعية ومسؤولية الحماية، للاحتفاء باليوم الدولي الأول لمكافحة خطاب الكراهية تحت شعار “دور التعليم في التصدي للأسباب الجذرية لخطاب الكراهية وتعزيز الإدماج وعدم التمييز والسلام”.

وتم الاعلان عن هذا اليوم، الذي يحتفل به في 18 يونيو من كل عام، من طرف الأمم المتحدة بمبادرة من المملكة في يوليوز 2021.

وأشار السفير، بهذه المناسبة، إلى تنامي خطاب الكراهية في العديد من البلدان حول العالم، فضلا عن استغلال المهاجرين واللاجئين والأقليات.

وأكد أن المغرب عزز ترسانته التشريعية والمؤسساتية لتوطيد قيم تقبل الآخر والاعتراف المتبادل واحترام الآخر واستبعاد الأفكار المسبقة والصور النمطية والكراهية مع الحفاظ على قيم الإسلام المعتدل.

وأكد أن المغرب، تحت القيادة الحكيمة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، حرص على الانخراط في جهود مكافحة خطاب الكراهية من خلال مراجعة شاملة لنظام التعليم المغربي، بما في ذلك إصلاح المؤسسات التعليمية الدينية مثل جامعة القرويين ودار الحديث الحسنية وجميع البرامج التربوية الإسلامية.

وأشار هلال إلى أن هذه الاستراتيجية عززت مكانة المغرب كدولة تستقبل العديد من المهاجرين واللاجئين من إفريقيا وأوروبا وآسيا والشرق الأوسط، مشيرا إلى أن المملكة أصبحت “سدا منيعا” أمام هذه الآفة.

وسجل هلال أنه تم إدراج مفاهيم نكران الذات والتنوع الديني في جميع دروس التكوين العام، موضحا أنه طبقا للتعليمات السامية لجلالة الملك، تم إطلاق العديد من مراكز البحوث المتخصصة في هذا المجال.

وأضاف أنه في عام 2014، تم إحداث معهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدين والمرشدات بمقتضى ظهير ملكي، مشيرا إلى أن التكوين داخل هذه المؤسسة يشمل موضوعات تطبيقة ونظرية في علوم الشريعة، ومجموعة من التخصصات في العلوم الإنسانية التي يحتاجها الدعاة الدينيون لفهم السياق الذي يعملون فيه.

وأبرز أن استراتيجية الهجرة واللجوء في المغرب ترتكز على محاربة انتشار خطاب الكراهية وتعزيز قيم تقبل الآخر والتعايش والاندماج.

وأشار هلال إلى أن الاحتفاء بالذكرى الأولى لليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية يعد خطوة مهمة في الدفع بالجهود الرامية إلى مواجهة هذه الآفة وتعزيز الالتزام المشترك نحو الإدماج والسلام في السياق الحالي الذي يتميز بعدم اليقين والجهل والكراهية.

وفي هذا السياق، شدد على ضرورة تعزيز القدرات وأنظمة ومنهجيات الرصد والتقييم على المستويات الدولية والوطنية والمحلية لمكافحة خطاب الكراهية بشكل فعال، مبرزا أن الرد الوحيد الموثوق به والقابل للتنزيل على هذه “الآفة المدمرة” هو التعاون الدولي، والعمل متعدد الأطراف والتضامن العالمي.

وخلص إلى القول إن “الأمم المتحدة تظل في صلب تعبئة الجهود الدولية لبناء رؤية مشتركة للعيش المشترك، للتصدي للتحريض على التمييز والكراهية والعنف”.

من جانبها، أعربت نائبة الأمين العام، المستشارة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بمنع الإبادة الجماعية، أليس ويريمو نديريتو، عن شكرها للمغرب على مساهمته في مكافحة خطاب الكراهية، مشيرة إلى أن المملكة ظلت “القوة الفاعلة” لاعتماد القرار الذي بموجبه تم إعلان يوم 18 اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية.

وأشادت بالجهود التي يبذلها المغرب على الساحة متعددة الأطراف لمكافحة خطاب الكراهية، مشيرة، في هذا الصدد، إلى قيمة ووجاهة خطة عمل فاس حول دور الزعماء الدينيين والفاعلين في منع التحريض على العنف.

وفي السياق ذاته، أعرب رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، عبد الله شاهيد، عن شكره للمغرب على تنظيم هذا الحدث الذي يسلط الضوء على أهمية التعليم في مكافحة انتشار خطاب الكراهية.

وأشار إلى أن الآثار “الخبيثة” لهذه الآفة، والتي لا يمكن تصورها، تشجع “قوى التمييز”، مشددا على أهمية الاستجابة الجماعية للتصدي لتداعيات هذه الظاهرة “التي تهدد بتهميش المجتمعات الهشة بشكل أكبر”.

وشدد المسؤول الأممي على أهمية التعليم كأداة فعالة “متاحة” لمكافحة خطاب الكراهية وتعزيز التنوع والإدماج، معتبرا أنه من الضروري تكوين الأجيال الجديدة على ضرورة تقييم سلوكهم، وخاصة على شبكة الإنترنت.

وفي السياق ذاته، حذر الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، السيد ميغيل أنخيل موراتينوس، من انتشار خطاب الكراهية في العالم، مبرزا أن هذه الآفة يمكن أن تؤثر بشكل خطير على السلام والتنمية.

وحذر من أن هذه الظاهرة تمهد الطريق نحو الصراع والتوتر، مؤكدا أن خطاب الكراهية لا يندرج بتاتا في نطاق حرية التعبير.

من جهته دعا ياسين إيصبويا، المنسق الوطني للجنة الوطنية “لا لخطاب الكراهية بالمغرب”، إلى بذل جهد جماعي لمواجهة خطاب الكراهية في العالم وخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.

واعتبر أن هذه الظاهرة بلغت مستويات معقدة من التعصب مما يزيد من مخاطر العنف، مؤكدا في هذا الصدد أهمية مساهمة جميع الفاعلين بما في ذلك المجتمع المدني في تعزيز قيم التعايش والتفاهم وقبول الآخر.

علاوة على ذلك، تميز هذا اللقاء بمشاركة مساعدة المديرة العامة لليونسكو للتربية، ستيفانيا جيانيني، ونائبة الأمين العام لإدارة الاتصالات العالمية بالأمم المتحدة ميليسا فليمنغ، ونائبة المديرة العامة لمكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق

الإنسان، وإيلز براندس كيريس، ومديرة قسم الشراكات العمومية في اليونيسف، جون كونوجي.

ويأتي عقد هذا الحدث تكريسا واعترافا بدور المغرب كرائد إقليمي ودولي في مجال محاربة خطاب الكراهية. كما حظيت إجراءات المملكة بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس في تعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، والاحترام المتبادل، والتعايش، ومكافحة خطاب الكراهية، بالاعتراف والتقدير على نطاق واسع خلال هذا الاحتفاء الأول.

Share. Facebook WhatsApp Twitter Pinterest LinkedIn البريد الإلكتروني
المقال السابقيا هَلا يا هَلا.. وزيرة الداخلية الإسرائيلية عندنا
المقال القادم فوزي لقجع لولاية ثالثة على رأس جامعة كرة القدم
alhadat@infou12
  • موقع الكتروني

المنشورات ذات الصلة

منيب: يجب على الدولة منح الأضاحي للفقراء لا للمسؤولين الكبار

يونيو 26, 2022

بوريطة: تعاون المغرب والأمم المتحدة “قوي ومثمر” في مكافحة الإرهاب

يونيو 26, 2022

يا هَلا يا هَلا.. وزيرة الداخلية الإسرائيلية عندنا

يونيو 20, 2022

اترك ردًا Cancel Reply

  • Facebook
  • Twitter
  • YouTube
لا تفوتوا

نجيمة طاي طاي: “مغرب الحكايات” يعيد الاعتبار للكنز البشري بأزيد من 80 راويا

منيب: يجب على الدولة منح الأضاحي للفقراء لا للمسؤولين الكبار

بعد الانفصال عن شاكيرا.. أول صورة لـ بيكيه مع امرأة أخرى

300 مليون درهم لتأهيل المساجد المغلقة..

حول
حول

مصدرك للحصول على معلومات نمط الحياة. تم تصميم هذا العرض التوضيحي خصيصًا لعرض استخدام السمة كموقع نمط حياة. قم بزيارة صفحتنا الرئيسية لمزيد من العروض التوضيحية.

نحن اجتماعيون ، اتصل بنا:

Facebook Twitter YouTube
العناصر الشعبية

نجيمة طاي طاي: “مغرب الحكايات” يعيد الاعتبار للكنز البشري بأزيد من 80 راويا

يونيو 26, 2022

منيب: يجب على الدولة منح الأضاحي للفقراء لا للمسؤولين الكبار

يونيو 26, 2022

بعد الانفصال عن شاكيرا.. أول صورة لـ بيكيه مع امرأة أخرى

يونيو 26, 2022
روابط مفيدة
  • الصفحة الرئيسية
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
  • هيأة التحرير
  • للنشر في الحدث تيفي
حقوق الطبع والنشر © 2022. التصميم بواسطة servicedigital.ma
  • الصفحة الرئيسية
  • شروط الاستخدام
  • تواصل معنا
  • هيأة التحرير
  • للنشر في الحدث تيفي

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.